قلت فيكم من الشعر والأبيات ما لم يُكتب إلا لمن يستحقه ...
فما فاز بقلمي من الأناس إلا صديقاتي وحبي ...
كتبت فاحترت ماذا اكتب عن أناسٍ قد كان مدحهم من الصدق والإحترام ...
لا أشكر في صفاتهم لربما يغتر أحدهم ...
ولا أمدح شخصاً بذاته فيعتقد أنه فاز بمدحِ فنانٍ ...
لا لن تكون انت من امدح ولا انت ...
اني امدح شخوصاً احترمتها وكان لي احترام منهم ...
امدح من كان للشخصِ بينهم ذكريات أيامٍ ولكنها أفضل الأيام ...
لم ولن تمر عليا أجمل منها أيام ...
هي رحلة من أجمل الرحلات ...
كنت مع صحبةٍ لثلاثة من الأميراتِ كنت رابعتهن ...
هن أميرات ونعم الأميرات ...
لن ترى أجمل ولا أروع منهن أميرات مهما قابلت في حياتك ...
احداهن ..
بجمالِ روحٍ قد وُصفت وحق لها الوصفِ ...
ان رأيتها دخلت قلبك دون استئذانِ ...
فهي قلبٌ بالطيبةِ والجمالِ ذُكر ...
ولخفةِ روحٍ قد كان لها المثل ...
والأخرى ..
ان كتبت فيها دواوين شعر فلن يكفي لوصفها ...
هي صديقةٍ صدوقة لا تعرف للكذب طريقاً ...
وللإحترام والخُلق كانت هي رمزاً ...
هي قوقعه بداخلها جوهره ثمينه هي قلبها ...
خفة ظلها متخفية بين جدرانِ قوقعتها ...
تخرج لمن يستحقها ولن يراها من لا يستحق ...
والثالثة ..
احترت ماذا أكتب عنها ...
تملك قلب طيبة العالم فيه ...
ان شكرتها فقد خيبت ظنها ...
فهي صديقةٌ للصدق متى وجد ...
وان تحدثت عن رابعة أصبحت بعد تلك الأيام خامسة الأميرات ...
فهي نعم الصديقة قد وجدناها أربعتنا ...
عرفناها منذ أن بدأت رحلتنا ...
ولا أُنكر أنها دخلت قلوبنا منذ أن رأيناها ...
وهي توأم روحي ومن تُكملني ...
وعرفنا غيرها كثيرات ...
ولكنها تربعت في قلوبنا خاصة ...
وان تحدثت عن ملكةً تربعت عرش رحلتنا ...
فهي ملكة كانت وما زالت ملكة قصص الحب مع حبيبها حسن ...
ملكةً ترأست قلوبنا ...
وزانت رحلتنا بها ...
أظنها نعم الزوجة لزوجها ...
فلن يجد من يحبه مثلها ...
رُسمت بسببها ضحكات على وجوهنا ...
وزان السهر في صحبتها ...
هي في محنة من الخالق ستمر ...
فما هناك محنة تدوم فالمحن لها الزوال ...
وكان من الأمراء من حقت أخوتهم ...
وكلامي عنهم لن يليق بقدرهم ...
فيكفيهم فخرا أنّا اعترفنا بوجودهم ...
وبدوننا لا مذاق لهم ...
لا أُنكر أن ليلتهم كان لها قدر من الطين ...
ومع ذلك كانت احلى ليلة ...
خفة الظل كانت وصفهم ...
وصفات الرجال كانت صفاتهم ...
والأخوة منا كانت لهم ...
.........
سعدنا بتلك الأيام وأظنكم قد سعدتم ...
تمنينا وجود آخرين ولكن لم يُحالفهم حظهم ...
وقد خسروا أجمل أيامٍ كان جمالها بنا ...
.........
سعدت بصحبتكم عزيزاتي ...
وسعدت بغاليات أخرياتٍ تمنيت لو أنهم رافقونا ...
كانت رفقتي بهم اجمل رفقه ...
........
اخيرا ....
لا تملوني فأنا أطنكم أصدقائي وأخوتي ...
وإن طال الكلام فمن حلى تلك الأيام ...
-----------
وأنا كده خلصت الكلام ....
وكل اللي في قلبه حاجه أول بأول يقول .....................
يا رب يعجبكم التوبيك ............
فما فاز بقلمي من الأناس إلا صديقاتي وحبي ...
كتبت فاحترت ماذا اكتب عن أناسٍ قد كان مدحهم من الصدق والإحترام ...
لا أشكر في صفاتهم لربما يغتر أحدهم ...
ولا أمدح شخصاً بذاته فيعتقد أنه فاز بمدحِ فنانٍ ...
لا لن تكون انت من امدح ولا انت ...
اني امدح شخوصاً احترمتها وكان لي احترام منهم ...
امدح من كان للشخصِ بينهم ذكريات أيامٍ ولكنها أفضل الأيام ...
لم ولن تمر عليا أجمل منها أيام ...
هي رحلة من أجمل الرحلات ...
كنت مع صحبةٍ لثلاثة من الأميراتِ كنت رابعتهن ...
هن أميرات ونعم الأميرات ...
لن ترى أجمل ولا أروع منهن أميرات مهما قابلت في حياتك ...
احداهن ..
بجمالِ روحٍ قد وُصفت وحق لها الوصفِ ...
ان رأيتها دخلت قلبك دون استئذانِ ...
فهي قلبٌ بالطيبةِ والجمالِ ذُكر ...
ولخفةِ روحٍ قد كان لها المثل ...
والأخرى ..
ان كتبت فيها دواوين شعر فلن يكفي لوصفها ...
هي صديقةٍ صدوقة لا تعرف للكذب طريقاً ...
وللإحترام والخُلق كانت هي رمزاً ...
هي قوقعه بداخلها جوهره ثمينه هي قلبها ...
خفة ظلها متخفية بين جدرانِ قوقعتها ...
تخرج لمن يستحقها ولن يراها من لا يستحق ...
والثالثة ..
احترت ماذا أكتب عنها ...
تملك قلب طيبة العالم فيه ...
ان شكرتها فقد خيبت ظنها ...
فهي صديقةٌ للصدق متى وجد ...
وان تحدثت عن رابعة أصبحت بعد تلك الأيام خامسة الأميرات ...
فهي نعم الصديقة قد وجدناها أربعتنا ...
عرفناها منذ أن بدأت رحلتنا ...
ولا أُنكر أنها دخلت قلوبنا منذ أن رأيناها ...
وهي توأم روحي ومن تُكملني ...
وعرفنا غيرها كثيرات ...
ولكنها تربعت في قلوبنا خاصة ...
وان تحدثت عن ملكةً تربعت عرش رحلتنا ...
فهي ملكة كانت وما زالت ملكة قصص الحب مع حبيبها حسن ...
ملكةً ترأست قلوبنا ...
وزانت رحلتنا بها ...
أظنها نعم الزوجة لزوجها ...
فلن يجد من يحبه مثلها ...
رُسمت بسببها ضحكات على وجوهنا ...
وزان السهر في صحبتها ...
هي في محنة من الخالق ستمر ...
فما هناك محنة تدوم فالمحن لها الزوال ...
وكان من الأمراء من حقت أخوتهم ...
وكلامي عنهم لن يليق بقدرهم ...
فيكفيهم فخرا أنّا اعترفنا بوجودهم ...
وبدوننا لا مذاق لهم ...
لا أُنكر أن ليلتهم كان لها قدر من الطين ...
ومع ذلك كانت احلى ليلة ...
خفة الظل كانت وصفهم ...
وصفات الرجال كانت صفاتهم ...
والأخوة منا كانت لهم ...
.........
سعدنا بتلك الأيام وأظنكم قد سعدتم ...
تمنينا وجود آخرين ولكن لم يُحالفهم حظهم ...
وقد خسروا أجمل أيامٍ كان جمالها بنا ...
.........
سعدت بصحبتكم عزيزاتي ...
وسعدت بغاليات أخرياتٍ تمنيت لو أنهم رافقونا ...
كانت رفقتي بهم اجمل رفقه ...
........
اخيرا ....
لا تملوني فأنا أطنكم أصدقائي وأخوتي ...
وإن طال الكلام فمن حلى تلك الأيام ...
-----------
وأنا كده خلصت الكلام ....
وكل اللي في قلبه حاجه أول بأول يقول .....................
يا رب يعجبكم التوبيك ............