بسم الله الرحمن الرحيم
الحــب
لعلني لم اختر موضوع اخر سوى الحب لانني ارى عالم الحب عالم كبير جدا يحوي ملايين من الناس ولا يوجد مرء لم يحب او وقع في الحب سواء كان بالنظرات او بالهمسات او الحركات اللافتة التي تعلن عن ما في داخله من مشاعر وأحاسيس.
فنحن واخرون لا نعلم متى نقع في الحب ولا متى سنصادفه او حتى نمر عليه مرور الكرام فأنا في ذاتي اعتبر الحب أعجوبة وان كل قصة حب تعتبر من عجائب الحب لان الفتى والفتاة قد وقعا في شباك الحب دون أن يدرك أي منهما أن الحب قد تغلغل إلى أعماقهم وتسرب إلى قلوبهم واحتلت أعينهم لمعة جذابة تدل على حب الطرف الآخر وتتلاحم نبضات السعادة في ابتسامة ترتسم على شفاه كل منهما لتخبر كلا منهما عبارة(أنت من تملك قلبي وحياتي فأنا أحبك) ،وبعد الحب الكبير تمتد أفرع الحب الغريبة إلى شجرة وثيقة الأعماق مترابطة ومتلاحمة لتظل في هيئة واحدة دون أن تنكسر، وتتماسك عبر الزمن أكثر فأكثر لتتكون شجرة جميلة مكتملة الهيئة أوراقها خضراء والتي تدل على حياة جميلة رومانسية عاشها الحبيبان والفروع هي براعم الحب وجذع الشجرة هو ما يدل على الأوقات العصيبة والسيئة والتي تصدى لها الحبيبان فأصبحوا أقوى من أي صعاب وجذور الشجرة فهي الأساس فهي وثيقة الحب التي وقع عليها الطرفان وتعاهدان فيها بأن يحتوي كلا منهما الآخر وأن يتشاطران كل لحظات الحياة بمساوئها وجمالها.
أليس الحب جميل اليس الحب يمنح القلب النبض اليس الحب يمنح الفرد حياة جديدة مضمونها التفاؤل والابتسامة ويهدي القلب الاطمئنان،في مرات عديدة اسافر بخيالي وافكر مرات كثيرة لمعنى محدد للحب فأعجز أن اصوغه في كلمات محددة فالحب يحمل في طياته كل معنى هو جميل فالحب عطاء وتضحية،قوة،نبضات من الأمل،انتماء،شوق ......الخ،فكيف لي ان أصوغ الحب في عدة كلمات بسيطة فالحب معجزة يهبها الله للقلوب ويالها من هدية فالحب الصادق يعمر الحياة.
عندما اذكر كلمة الحب اجد في داخلى إحساس غريب يجعلني أتمنى أن أجد الحب الضائع في حياتي وربما هناك كثيرون وكثيرات مثلي، ولعل بعضنا يصعب عليه ذكر مايتمناه خشية ان يظن الاخرون انه في حاجة ماسة للشفقة وهذا مايكرهه البعض هذا ان لم يكن الجميع لذلك فنحن نخفي مشاعرنا في قلوبنا ولهذا فأنا اطلق على قلبي مقبرتي لان لا احد يعلم ما بداخله سواي وربما من الجدير ان تعلم الاخرين ليس مشاطرتك اياهم احساسيك ضعف منك وانما شعورك للارتياح لهم هو ماجعلك تشاركهم امرك
لعلني خرجت عن سياق الحديث قليلا ولكنني مازلت في نهاية االامر اؤمن بالحب واؤمن بوجوده برغم وجود بعض القلوب الخادعة التي لوثت معنى الحب ولكن على النقيض فهناك قلوب طاهرة تستحق الحب والتضحية وفعل المستحيل من اجلها،وبرغم انه لم يعد بالسهل أن تجد حب صادق يرعى قلبك الصغير الا ان ايماني بالحب لم ينعدم لان كثيرا مما حولي قد وجدوه وهذا مايزيد بداخلي ان الحب مازال متواجدا في الارجاء ولكن لم يحن موعدي بعد مع القدر لأجد نصفي الاخر ولعل اخرين مثلي لم يجدوه ولكن عه الحب قادم ولكن متى واين لانعلم فلا تغلق ابواب قلبك عن عالم الحب فنصفك الاخر قادم بكل شوق اليك ليسكن قلبك ويتربع على عرش حياتك لتعلن عن اجراس الحب التي تملكتك
.الحــب
لعلني لم اختر موضوع اخر سوى الحب لانني ارى عالم الحب عالم كبير جدا يحوي ملايين من الناس ولا يوجد مرء لم يحب او وقع في الحب سواء كان بالنظرات او بالهمسات او الحركات اللافتة التي تعلن عن ما في داخله من مشاعر وأحاسيس.
فنحن واخرون لا نعلم متى نقع في الحب ولا متى سنصادفه او حتى نمر عليه مرور الكرام فأنا في ذاتي اعتبر الحب أعجوبة وان كل قصة حب تعتبر من عجائب الحب لان الفتى والفتاة قد وقعا في شباك الحب دون أن يدرك أي منهما أن الحب قد تغلغل إلى أعماقهم وتسرب إلى قلوبهم واحتلت أعينهم لمعة جذابة تدل على حب الطرف الآخر وتتلاحم نبضات السعادة في ابتسامة ترتسم على شفاه كل منهما لتخبر كلا منهما عبارة(أنت من تملك قلبي وحياتي فأنا أحبك) ،وبعد الحب الكبير تمتد أفرع الحب الغريبة إلى شجرة وثيقة الأعماق مترابطة ومتلاحمة لتظل في هيئة واحدة دون أن تنكسر، وتتماسك عبر الزمن أكثر فأكثر لتتكون شجرة جميلة مكتملة الهيئة أوراقها خضراء والتي تدل على حياة جميلة رومانسية عاشها الحبيبان والفروع هي براعم الحب وجذع الشجرة هو ما يدل على الأوقات العصيبة والسيئة والتي تصدى لها الحبيبان فأصبحوا أقوى من أي صعاب وجذور الشجرة فهي الأساس فهي وثيقة الحب التي وقع عليها الطرفان وتعاهدان فيها بأن يحتوي كلا منهما الآخر وأن يتشاطران كل لحظات الحياة بمساوئها وجمالها.
أليس الحب جميل اليس الحب يمنح القلب النبض اليس الحب يمنح الفرد حياة جديدة مضمونها التفاؤل والابتسامة ويهدي القلب الاطمئنان،في مرات عديدة اسافر بخيالي وافكر مرات كثيرة لمعنى محدد للحب فأعجز أن اصوغه في كلمات محددة فالحب يحمل في طياته كل معنى هو جميل فالحب عطاء وتضحية،قوة،نبضات من الأمل،انتماء،شوق ......الخ،فكيف لي ان أصوغ الحب في عدة كلمات بسيطة فالحب معجزة يهبها الله للقلوب ويالها من هدية فالحب الصادق يعمر الحياة.
عندما اذكر كلمة الحب اجد في داخلى إحساس غريب يجعلني أتمنى أن أجد الحب الضائع في حياتي وربما هناك كثيرون وكثيرات مثلي، ولعل بعضنا يصعب عليه ذكر مايتمناه خشية ان يظن الاخرون انه في حاجة ماسة للشفقة وهذا مايكرهه البعض هذا ان لم يكن الجميع لذلك فنحن نخفي مشاعرنا في قلوبنا ولهذا فأنا اطلق على قلبي مقبرتي لان لا احد يعلم ما بداخله سواي وربما من الجدير ان تعلم الاخرين ليس مشاطرتك اياهم احساسيك ضعف منك وانما شعورك للارتياح لهم هو ماجعلك تشاركهم امرك
لعلني خرجت عن سياق الحديث قليلا ولكنني مازلت في نهاية االامر اؤمن بالحب واؤمن بوجوده برغم وجود بعض القلوب الخادعة التي لوثت معنى الحب ولكن على النقيض فهناك قلوب طاهرة تستحق الحب والتضحية وفعل المستحيل من اجلها،وبرغم انه لم يعد بالسهل أن تجد حب صادق يرعى قلبك الصغير الا ان ايماني بالحب لم ينعدم لان كثيرا مما حولي قد وجدوه وهذا مايزيد بداخلي ان الحب مازال متواجدا في الارجاء ولكن لم يحن موعدي بعد مع القدر لأجد نصفي الاخر ولعل اخرين مثلي لم يجدوه ولكن عه الحب قادم ولكن متى واين لانعلم فلا تغلق ابواب قلبك عن عالم الحب فنصفك الاخر قادم بكل شوق اليك ليسكن قلبك ويتربع على عرش حياتك لتعلن عن اجراس الحب التي تملكتك